المجموع: EGP130.00
EGP130.00EGP170.00 (-24%)
متوفر في المخزون
عاطفة الحب في كل كائن حي، وبغيرها لا تستقيم الحياة، فبالحب، يتحول المُر حُلوًا، والتراب ذهبًا، والشقاء سعادة وفرحًا.لذلك فالشباب والبنات دائمًا في تنمية لهذه العاطفة الجياشة، فهم بين الأفلام الرومانسية، والأغاني العاطفية، والراويات الغرامية، ينشدون فيها ما يبحثون عنه من حب وعشق وغرام.لكن هناك حُبًّا شغف قلوب الصالحين، وسكن سويداءهم، فأحبوا الطاعة وعشقوا العبادة، وكان لهم في ذلك قصص وأخبار ومواقف.. فمنهم مُحب الصلاة الذي تمناها في قبره.. ومُحب الرسول الذي قيل عنه مجنون لمتابعته في كل شيء.. ومُحب القرآن الذي أوصى الرسول أن نقرأ على قراءته، ومحب الأقصى الذي جاهد في تحريره حتى دفن بسيفه..وغيرهم الكثير.. قصص ومعانٍ نستعرضها حتى نكون مثلهم.
رمز المنتج:
000063
Categories: فلسفة وفكر, أعمال الدكتور أحمد المنزلاوي, تنمية ذاتية, معارف عامة
عاطفة الحب في كل كائن حي، وبغيرها لا تستقيم الحياة، فبالحب، يتحول المُر حُلوًا، والتراب ذهبًا، والشقاء سعادة وفرحًا.لذلك فالشباب والبنات دائمًا في تنمية لهذه العاطفة الجياشة، فهم بين الأفلام الرومانسية، والأغاني العاطفية، والراويات الغرامية، ينشدون فيها ما يبحثون عنه من حب وعشق وغرام.لكن هناك حُبًّا شغف قلوب الصالحين، وسكن سويداءهم، فأحبوا الطاعة وعشقوا العبادة، وكان لهم في ذلك قصص وأخبار ومواقف.. فمنهم مُحب الصلاة الذي تمناها في قبره.. ومُحب الرسول الذي قيل عنه مجنون لمتابعته في كل شيء.. ومُحب القرآن الذي أوصى الرسول أن نقرأ على قراءته، ومحب الأقصى الذي جاهد في تحريره حتى دفن بسيفه..وغيرهم الكثير.. قصص ومعانٍ نستعرضها حتى نكون مثلهم.
Be the first to review “هؤلاء أحبوا العبادة” إلغاء الرد
Reviews
There are no reviews yet.